بعد أن أعلنت كتائب القسام إحدى أهم الفصائل المقاومة في قطاع غزة الصامد المجاهد 
عن قصف مدينة حيفا ولأول مرة في التاريخ ... 
وقامت بعمليات نوعية وجديدة وفريدة من نوعها.. كاقتحام موقع صهيوني عن طريق البحر وتفجير نفق كامل تحت موقع عسكري اخر شرق مدينة خانيونس وقصفت المدن الاسرائيلية مع باقي الفصائل بمئات الصواريخ ..

أكدت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية حماس ، أنها ستعلن عن مفاجأة بعد قليل
~~~

سنكون معكم أول بأول لعرف مفاجآت القسام المفرحة ...
والله أكبر والعزة لله..

وقد أسمت كتائب القسام عمليتها العسكرية ضد العجو الصهيوني ب"العاشر من رمضان " وقد أهدت عمليتها النوعية لشهداء الجيش المصري الذين استشهدوا في العاشر من رمضان علم 1973 م ..

R160 و J80 والكوماندوز باكورة مفاجآت القسام
تواصل كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة 
الإسلامية"حماس"، الكشف عن جزء من ترسانتها الصاروخية، التي قلبت المعادلة، 
وأوجعت وأذهلت العدو، وتركته في حيرة من أمره وهو لا يعرف شيئاً.

فقد كشفت كتائب القسام الليلة الماضية عن صاروخ من طراز جديد، وهو من صنع 
أيدي مجاهديها 100%، وهو صاروخ R160 الذي أربك أجهزة الكيان بأكمله، بعد 
أن وصل لأول مرة في تاريخ الصراع مع العدو الصهيوني الى حيفا المحتلة التي تبعد
 عن قطاع غزة أكثر من 100 كلم.

وأشارت أنه أُطلق على هذا الصاروخ اسم R160 تيمناً بالشهيد القائد د. عبد العزيز الرنتيسي.

كما كشفت الكتائب الستار عن صاروخ آخر جديد ومحلي الصنع من طراز J80، 
والذي ضرب (تل أبيب)، فيما أكدت الكتائب أنه سيكون لها مع هذا الطراز مفاجآت 
خلال هذه الجولة.

وأُطلقت على هذا الصاروخ اسم J80 تيمناً بالشهيد القائد أحمد الجعبري.

وقد أطلقت كتائب القسام على عمليات القصف النوعي التي طالت حيفا والقدس تل 

ابيب عملية "العاشر من رمضان" استذكاراً ووفاءً لدماء شهداء الجيش المصري الذين

 استشهدوا في الحرب ضد الكيان الصهيوني في العاشر من رمضان عام 1973م.


وبهذه الصواريخ المطورة والمصنعة بأيدي القسام في غزة، تكون المقاومة قد قلبت 
المعادلة، وفرضت الرعب، وأجبرت الآلاف على الرحيل، والآلاف على الدخول الى 
ملاجئهم ومخابئهم، بل أصبح الكيان الصهبوني بأكمله في شلل تام كامل.

عمليات نوعية

كما كشف القسام عن وحدة كوماندوز قسامية، والتي اقتحمت قاعدة سلاح البحرية على

 شواطئ عسقلان عبر البحر، وأوقعت خسائر كبيرة، فيما أكدت أنها ستكشف عن

 التفاصيل لاحقاً.


وقد شهد العاشر من رمضان كذلك عملية تفجير نفق أسفل موقع كرم أبو سالم العسكري 
شرق رفح، لتضع كتائب القسام مواقع العدو المحيطة بالقطاع من شماله إلى جنوبه في
 
دائرة الاستهداف في وقت واحد.

وما زال في جعبة القسام الكثير ليفاجأ العدو، وليجعل كل مغتصب صهيوني في 

فلسطين المحتلة، يشعر بالخوف، طالما استمر العدوان على الشعب الفلسطيني في كل مكان.


#متجدد



تسعدنا مشاركتك معنا على صفحة المدونة على الفيس بوك
 https://www.facebook.com/konoz1online
~•~♥~•~♥~•~♥~•~♥~•~♥~•~♥~•~♥~•~♥~•~
 هذه التدوينة استهلكت كثيرامن الجهد و العمل لافادتك..فلا تبخل عليها بدقيقة لتضغط على ايقونة “غرّد” و “اعجاب” ليستفيد غيرك

Post a Comment

Author Name

يرسالي

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

Powered by Blogger.